أصبح للديكور الداخلي للمنازل دور في التأثير على الحالة النفسية للأشخاص، وبالأخص خلال فترة جائحة كورونا التي أجبرت العديد على الجلوس في المنزل لفترات طويلة، وبالتأكيد هذا سيؤثر سلباً على نفسية الشخص، ولكن في بعض الأحيان بالتأكيد يؤثر الديكور الداخلي عكساً على نفسية الشخص داخل المنزل.

ولهذا استضاف برنامج "دنيا يا دنيا" مُهندس الديكور الأردني بشار الحباشنة، للحديث بشكل أكبر عن الديكور الداخلي للمنزل، وكُل ما هو جديد في مجال الديكور.

كما أعطى عدد من النصائح يُمكن إتباعها عند تجديد الديكور الداخلي للمنزل أو للمنازل الجديدة.

وأحد أبرز الأمور التي تحدث عنها:

إنتشار النمط الأندلسي في السيراميك للمنازل، ودخول نمط خزائن الحمام بشكل جديد ومُلفت.

 

 

تحاول ربات المنازل دوماً إيجاد حيل جديدة تسهّل عليهن مهمة تنظيف المنزل وتلميعه. ومعظم السيدات يجهلن المفعول المدهش للعديد من الزيوت الطبيعيّة في تنظيف المنزل. وأثرها السحري سيدهشك. فيما يلي سنعرّفك إلى أبرزها.

1-  زيت شجرة الشاي:

يقاوم العفن، وتنقية الهواء.

يعقّم الأسطح، ويكافح الحشرات.

يعطّر الملابس برائحة قويّة.

2-  زيت الخزامى:

مُعطّر ذو رائحة صيفيّة منعشة.

يقضي على رطوبة الخزائن والأماكن المغلقة.

يطرد العثة والحشرات.

3- زيت الليمون الحامض:

مُفيد في إزالة البقع عن القماش.

يزيل الدهون والعفن والبقع “العنيدة” عن الأسطح.

مُلمّع للأثاث منعش الرائحة، ومُعقّم للأسطح.

أقرأ أيضا:أسهل طريقة لتنظيف حوض المطبخ من الصدأ والكلس

4- زيت البرتقال الحلو:

 مُعطّر للجو ومعزّز للمزاج.

فعّال في تنظيف المطبخ والأرضيّات.

يطرد النمل، ويزيل الدهون. والغراء والبقع “العنيدة” عن الأسطح.

5- زيت النعناع:

مُنظف للحمّام والمطبخ والأرضيّات.

طارد للآفات.

6- زيت الزيتون:

يلمّع الأثاث والفضيات.

ينظّف الأرضيات الخشبيّة.

 

تُصنف أنواع البشرة حول العالم حسب الدراسات العلمية من 1-6 تبعاً لألوان البشرة ومدى حساسيتها ونوعها، ومعرفة مدى عُرضة أنواع البشرة لسرطان الجلد والحروق.

ويُصنف العالم العربي فيما يخُص البشرة ما بين الـ 4-5 تبعاً للتصنيف العالمي.

أما فيما يخُص أنواع البشرة وكيفية معرفتها، لفتت اخصائية الأمراض الجلدية وتجميل الجلد الدكتور فريدة طنوس، إلى أنواع البشرات المُختلفة وما يُميز كُل بشرة عن الأخرى.

وبينت خلال مُشاركتها في فقرة "الجمال" ببرنامج "دنيا يا دنيا" على قناة رؤيا، أنه عندما تكون نسبة إفراز الدهون في البشرة عالية ومسامها واسعة، فـ بالتأكيد تكون البشرة دُهنية، أما البشرة الجافة لا تُفرز أي دهون وتحتاج إلى ترطيب دائم.

والبشرة العادية هي البشرة الصحية بشكل أكبر، غير دُهنية وغير جافة، بل هي طبيعية تماماً، أما البشرة الحساسة دائماً ما تتأثر بشكل كبير من المؤثرات الخارجية.

وأكدت أن معرفة نوع البشرة يؤدي إلى الإهتمام الكبير والصحيح بالبشرة وتغيرها تدريجياً من الدُهنية إلى العادية، وهذا يتطلب إهتمام دائم وصحيح ومُناسب للبشرة.