النساء العاملات الأكثر تضررًا من جائحة كورونا - فيديو
تأثير جائحة كورونا المُستجد على عاملات المنازل وعلى عملهم في شتى أنحاء العالم
تأثير جائحة كورونا المُستجد على عاملات المنازل وعلى عملهم في شتى أنحاء العالم
أكد الخبير الاقتصادي حسام عايش أن النساء هن الأكثر تضررًا بين فئات المجتمع المختلفة من جائحة كورونا، التي أثرت على كل مناحي الحياة.
وقال خلال مشاركته في فقرة "أصل الحكاية" ببرنامج "دنيا يا دنيا" على قناة رؤيا إن النساء دفعن ثمنًا غاليًا جراء هذا الوباء، فعلى الرغم من ان معدل مشاركتهن الاقتصادية منخفضة في الأساس، غير أنهن من ضحى عند طرح خيار الجلوس في البيت لمتابعة دروس الأولاد، وهو ما يستدعي من الحكومة الجديدة توفير البيئة المناسبة لرفع نسبة مشاركة المرأة الاردنية في النشاطات الاقتصادية، وأن لا تكرر تجارب الحكومات السابقة بتنميط عمل المرأة، وقصره في قطاعي الصحة والتعليم.
وأوضح أن ملفات اقتصادية معقدة تواجه الحكومة الجديدة، خلفتها الحكومات المتعاقبة، لا تبدأ بالمديونية التي ارتفعت 2 مليار دينار خلال النصف الأول من هذا العام، ووصلت إلى 102 % من الناتج المحلي الإجمالي، ويتوقع أن تقفز إلى 112% قبل نهاية العام، ولا تنتهي بالفقر والبطالة.
من أبرز الملفات الاقتصادية التي تواجه الحكومة الجديدة، عجز الموازنة المتنامي، خاصة أنها مضطرة ان تفي بوعد الحكومة السابقة المتعلق بالزيادة على رواتب موظفي القطاع العام.
اقرأ أيضاً: الحسينات: الحكومة تجاهلت بالكامل قطاع العاملات في المنازل - فيديو
هذا الملف، وفق عايش، معقد ويحتاج حلولًا خلاقة، فمن جهة فإن الزيادات المقررة، وجرى تأجيل صرفها، تسمح لأسر موظفي القطاع بتوفير احتياجاتها المختلفة في ظل ارتفاع ملحوظ في الأسعار ، وهي من جهة ثانية تزيد من الطلب على السلع وبالتالي تنشط حركة الأسواق، لكن مقابل ذلك، فإن قيمة هذه الزيادات تبلغ 320 مليون دينار سنويًا، ومن شأن صرفها زيادة العجز في الموازنة، وتصبح الصورة أكثر قتامة عندما نعلم ان الإيرادات تراجعت بسبب كورونا، والنفقات العامة زادت بسبب الجائحة أيضًا.
عايش يتوقع أن تلجأ الحكومة الجديدة إلى صرف هذه الزيادات بالتدريج.
الملف الآخر الأكثر تعقيدًا، هو ملف البطالة، فقد دخل سوق البطالة خلال النصف الأول من العام 80 ألف عاطل جديد من العمل، ومن المتوقع أن ترتفع أعداد العاطلين من العمل بشكل كبير قبل نهاية العام، لكن بالتأكيد فإن العام المقبل سيكون الأشرس في هذا البعد
استيقظ فوجد نفسه بطلا ولقي صوره إلى جانب عناوين الأخبار التي تصدرت أعلى المشاهدات عبر المواقع الإلكترونية منها الجزيرة والقدس العربي وصفحات مواقع التواصل، هذا ما حصل مع الشاب الأردني الطيار يحيى أبوشنب، الذي "استقال من شركة طيران بعدما رفض التحليق بطائرة من الإمارات إلى تل أبيب".
وضج العالم العربي بقصة "الطيار" وتم تناول موقفه بفخر، ليتبين فيما بعد أن القصة "مفبركة".
وبعد متابعة "رؤيا" تبين أن تم استخدام صور للشاب الأردني الطيار يحيى أبو شنب واقتباسها ونشرها على أنها تعود للطيار التونسي.
وفي اتصال أكد أبوشنب لـ "رؤيا" أنه تفاجأ بتداول صوره عبر مواقع التواصل، نافيا في الوقت ذاته بشكل قطعي أنه قد عمل أصلا في الإمارات أو الشركة المشار إليها، وأنه لا يعمل حاليا.
وفي اتصال أكد أبوشنب لـ "رؤيا" أنه تفاجأ بتداول صوره عبر مواقع التواصل، نافيا في الوقت ذاته بشكل قطعي أنه قد عمل أصلا في الإمارات أو الشركة المشار إليها، وأنه لا يعمل حاليا.
قال رئيس المنتدى الأردني للتخطيط مستشار التخطيط الحضري د. مراد الكلالدة إن طمر الحمام الروماني، الذي أُكتشف مؤخرًا في وسط البلد، مخالف لقانون الآثار، وينبغي محاسبة من قرر ذلك، مطالبًا بمنع إعادة تعبيد الجزء من شارع الهاشمي، الذي يقع فوق هذه الآثار، لأن من شأن ذلك إيقاع أضرار بليغة بهذا الاكتشاف العظيم.
وأضاف خلال مشاركته في فقرة "أصل الحكاية" ببرنامج "دنيا يا دنيا" على قناة رؤيا أنه يكفي مراجعة قانون الآثار لعام 1988، وتعديلاته عام 2004، لاكتشاف أن ما قامت به أمانة عمان، وما ستقوم به يتناقض بشكل كبير مع نصوص هذا القانون.
وأشار إلى المادة 27 من هذا القانون، التي تقول: يُعاقب بالحبس مدة لا تقل عن شهرين، ولا تزيد على سنتين، أو بغرامة لا تقل عن خمسمئة دينار وبما يتناسب مع قيمة الآثار كل من:
1: قام بإلصاق الإعلانات على أي معالم أثرية أو وضع اللافتات أو أي أشياء أخرى فوقها.
وعلق الكلالدة على ذلك بقوله: إن من طمر الحمام الروماني المكتشف بهذه الطريق، خالف هذه المادة، وينبغي معاقبته.
الأخطر، كما يستدرك أن المقاول في الموقع أحضر "المدحلة" لاستخدامها في عملية إعادة التعبيد، وهذا بالتأكيد سيتلف الآثار.
وأكد وجود طرق هندسية مختلفة للتعامل مع مثل حالة الآثار الرومانية وحمايتها من الأمطار المتوقعة، فالآثار المتوقع اكتشافها في المكان ستحول صحن عمان إلى تحفة آثارية بديعة، تضاهي مدينة أثينا أو تتفوق عليها، لذا ينبغي عدم الاستهانة بهذا الاكتشاف الكبير.
وطمأن تجار المنطقة الذين تضرروا جراء إغلاق الشارع، بمطالبته من يمتلك مترًا في المكان المحافظة عليه، لأن قيمته ستتضاعف.
وطالب بالاسترشاد بتجارب عالمية، فدخل إسبانيا، كما يقول، 100 مليار يورو من السياحة، ونحن في الأردن نمتلك آثارًا تضاهي إسبانيا، وتتفوق عليها.
من جانبه أكد رئيس اللجنة التي شكلتها الحكومة لدراسة الآثار المكتشفة عالم الآثار د. زيدان كفافي ما ذهب إليه الكلالدة، بخصوص أهمية ما أكتُشِفَ، وقال إن الآثار في الأردن بمثابة النفط غير الموجود في الأردن، وينبغي المحافظة عليها، والعمل على اكتشاف المزيد منها.
وقال إن الآثار هي وثائق الهوية الوطنية، وينبغي كشفها والاهتمام بها، وهو كان قد طالب غير مرة بضرورة تدريس مادة الآثار إلى طلاب المدارس، حتى يتعرفوا على قيمة تاريخ الأردن.
ولمتابعة موضوع آثار وسط البلد، طالب بتشكيل لجنة من المتخصصين، لوضع خطة متكاملة لمنطقة وسط البلد، خاصة أن المسح الجيوفيزيائي الذي أجراه مختص، كسف وجود مباني تحت الأرض.
وجّه فنان لبناني رسالة إلى جمهوره ومحبيه عبر الفيديو، وذلك بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد للمرة الثانية على التوالي.
وأصيب الفنان اللبناني، وجيه صقر، بفيروس كورونا للمرة الثانية، بعد أقل من خمسة أشهر على تعافيه منه في آب/أغسطس الماضي، طالبا الجميع باتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة لتجنب الإصابة بالمرض.
وأشار صقر إلى أن الفحوصات الأخرى كشفت أنه خسرَ كل الأجسام المضادة لفيروس كورونا التي أنتجت بعد إصابته الأولى. كاشفا عن أعراض مختلفة عن التي شعر بها في إصابته الأولى.
وأضاف صقر قائلا: "بتمنى من الناس أن تنتبه لأن الفيروس قد يعود مثلما حدث معي، وحتى لو لم تفرض الدولة اللبنانية إغلاقا صارما".
أقرأ أيضا:إليسا أول فنانة تُعلن مُغادرتها لتطبيق واتساب
وأعلنت السلطات اللبنانية، اليوم الاثنين، حالة الطوارئ الصحية لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد، بما تتضمن من تدابير مشددة للحد من الجائحة.
وأعلن المجلس الأعلى للدفاع في لبنان، بعد اجتماع عقد في القصر الرئاسي، عن سلسلة إجراءات استثنائية خلال الفترة الممتدة بين 14 و25 كانون الثاني/يناير الحالي، بما في ذلك منع الخروج إلى الشوارع وتقييد حركة القادمين من الخارج.