تحدي تيك توك يتسبب بوفاة طفلة بعمر 10 سنوات
طفلة إيطالية بعمر الـ 10 سنوات نتيجة تحدي تيك توك
طفلة إيطالية بعمر الـ 10 سنوات نتيجة تحدي تيك توك
بدأت السلطات الإيطالية التحقيق في حادثة موت طفلة تبلغ من العمر ١٠ سنوات، حيث كانت الطفلة تقوم بتصوير أحد التحديات المنتشرة على تطبيق تيك توك، ويسمى التحدي " التعتيم" ويقوم على استخدام وشاح أو حزام حول الرقبة وذلك بهدف تقليل وصول الأكسجين للدماغ، والوصول إلى شعور معين.
وقد كانت الطفلة تحاول القيام بالتحدي في حمام منزلها، عندما أغمي عليها بسبب الاختناق، وقد وجدها أخوها البالغ من العمر ٥ سنوات وهي ملقاة على أرضية الحمام، وتم نقلها للمستشفى، حيث أعلن عن وفاتها فيما بعد،
وقد عبر والدها عن حزنه بمدى تعلق طفلته بتطبيقات تيك توك ويوتيوب، حيث وصف التطبيقين بأنهما عالمها وأنه لم يكن ليتخيل أنها قد تقدم على تجربة شيء كهذا!
وعلى أثر هذه الحادثة، قامت هيئة حماية البيانات الإيطالية بفرض حظر مؤقت وفوري على خاصية مشاركة بيانات المستخدمين على الانترنت حتى الخامس عشر من شهر شباط، وذلك لحماية القاصرين من هذه التطبيقات.
من المهم أن نتابع ما يشاهده أطفالنا ومعرفة ما يتعرضون له، حتى نستبق الأحداث ونحميهم من عالم افتراضي لا يميز الكبير من الصغير.
كشفت شركة خدمات الإنترنت والتكنولوجيا الأميركية العملاقة "غوغل" عن خصائص جديدة تتيح متابعة معدلات أداء القلب والتنفس باستخدام الهواتف الذكية التي تعمل بنظام التشغيل "أندرويد"، في إطار المنافسة القوية مع "آبل" وشركات التكنولوجيا الأخرى في مجال تكنولوجيا اللياقة البدنية، بحسب موقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا.
وتقيس الخصائص الجديدة معدل التنفس ومعدل ضربات القلب للشخص باستخدام كاميرا الهاتف. وتعمل أداة قياس معدل التنفس بنفس طريقة تصوير الشخص لنفسه باستخدام الهاتف الذكي (سيلفي)، حيث يضع المستخدم الكاميرا أمام صدره، ليتم قياس معدل التنفس من خلال رصد الحركات البسيطة للصدر.
وستتم إضافة هذه الخصائص إلى تطبيق اللياقة البدنية "غوغل فيت" خلال الشهر المقبل. وستبدأ "غوغلط في توفير الخصائص الجديدة لمستخدمي الهواتف الذكية "بيكسل" التي تنتجها "غوغل"، ثم تتيحها على نطاق أوسع للهواتف التي تستخدم نظام التشغيل "أندرويد" بشكل عام خلال الشهور المقبلة.
أقرأ أيضا:"ديفهاوس" حاضنة إيطالية لصناعة النجوم على "تيك توك"
وفي حين توجد هذه الخصائص بشكل أساسي في كثير من الأجهزة الذكية المستخدمة في متابعة الحالة البدنية، تقول "غوغل" إنها تريد توفيرها على نطاق أوسع من خلال الهواتف الذكية، دون الحاجة إلى وجود هذه الأجهزة الإضافية.
وقال جاك بو مدير الإنتاج في قطاع "غوغل هيلث": "اتضح أن عدداً قليلاً نسبياً من الناس في الولايات المتحدة، ناهيك بالعالم، لديهم بالفعل أجهزة متابعة الحالة البدنية القابلة للارتداء... لذا كان أحد الأشياء التي ركزنا عليها حقاً هو محاولة توفير هذه الخصائص على أكثر الأجهزة المتوفرة في كل مكان تقريباً، وهي الهاتف الجوال بالطبع".
وقالت متحدثة باسم "غوغل" إن الشركة لن تستخدم البيانات الخاصة باستخدام خصائص متابعة أداء القلب والتنفس في أي أغراض إعلانية.
أصبح استخدام الإنترنت في المنزل من ضرورات الحياة اليومية عند الكثيرين حاليا، لكن بعض مستخدمي الـ Wi-Fi في المنزل يعانون أحيانا من تباطؤ عمل شبكاتهم بسبب تطفل الآخرين على الشبكات.
وحول هذا الموضوع قال الخبير التقني ورئيس شركة "الاحتياطي الفكري"، بافل مياسوييدوف، في مقابلة صحفية: "أصبح الإنترنت جزءا لا يتجزأ من حياتنا، والمشكلات في عمل شبكة الإنترنت المنزلية يمكن أن تخلق مشكلات أو أضرارا خصوصا لأولئك الذين يعملون عن بعد، إذا لاحظنا أن سرعة الإنترنت في الشبكة المنزلية أصبحت غير ثابتة أو باتت سرعة تحميل الصفحات والمواقع أبطأ من المعتاد فمن الممكن أن يكون هذا الأمر مؤشرا على أن أحدا ما يستخدم شبكتنا، لذا أنصح دائما باستخدام برامج خاصة قادرة على التحكم في عمل أجهزة الراوتر الحديثة".
أقرأ أيضا:تدريب وتشغيل 1000 شاب أردني في مجال البرمجة المتقدمة
وأضاف "عبر مثل هذه البرامج يمكن للمستخدم أن يرى جميع الأجهزة المتصلة بالراوتر الخاص به، وسجلات مرور بيانات الإنترنت، أي أنه سيكون قادرا على معرفة جميع الأجهزة المتصلة بشبكة الـ Wi-Fi الخاصة به، ومتى اتصلت بالشبكة، كما سيتمكن خلالها من التحكم باتصال الراوتر بالأجهزة الأخرى ليمنع المتطفلين من استعمال شبكته".
وأشار الخبير إلى أن الطريقة الأكثر موثوقية لمنع الآخرين من استخدام شبكة الـ Wi-Fi التي يبثها الراوتر الخاص بنا هو استعمال كلمة حماية معقدة نوعا ما لتمكين الاتصال بالشبكة، بحيث يصعب على الآخرين تخمين رموز الكلمة.
تحت رعاية معالي الدكتور معن القطامين الأكرم وزير العمل ووزير الدولة لشؤون الاستثمار وبمناسبة احتفالات المملكة بالمئوية أطلق معالي وزير العمل أمس في حرم كلية لومينوس الجامعية التقنية مشروع "تدريب وتشغيل 1000 شاب أردني في مجال البرمجة المتقدمة" والذي تنفذه كلية لومينوس الجامعية التقنية، بدعم من وزارة العمل وهيئة تنمية وتطوير المهارات والوكالة الألمانية للتنمية من خلال مشروع قدرة، حيث يهدف هذا المشروع إلى تدريب وتشغيل الشباب الأردني من كلا الجنسين.