توقعات بارتفاع المستهلكات الطبية من مصادر غير صينية 25% - فيديو
أفاد الدكتور نبيل شنك نائب نقيب تجار المواد الطبية والعلمية والمخبرية، أن مستوردات الأردن الطبية من الصين تشكل أكثر من 70%، ويعتمد عليها اعتماداً كبيراً في استيراد المستلزمات الطبية، لذا فإنه من المتوقع إن استمرت الأزمة في الصين، أن نلجأ إلى بدائل أخرى، وبالتأكيد أن سعر هذه البدائل سيرتفع بحدود 25%.
وقال خلال مشاركته في فقرة "أصل الحكاية" ببرنامج "دنيا يا دنيا" على "رؤيا"، أن المستلزمات الطبية، كـ الكمامات، يجرى استيرادها والاعتماد عليها بشكل كلي على الصين، نظراً لتننوع إنتاجها واستخدام المواد الأولية، فلذلك سيتأثر السوق المحلي جراء الأزمة الصينية، أما المستلزمات المتخصصة، كـ قساطر القلب، وأكياس الدم، ومستلزمات الكلى وغيرها، يجرى استيرادها من دول أوروبية، لذلك فإنها لن يؤثر استيرادها على السوق المحلي.
وفي السياق ذاته؛ أكد أن المواد الطبية العامة التي يتم تصنيعها في أوروبا، يدخل في إنتاجها مواد أولية تستورد من الصين، خاشياً أن يواجه العالم العربي أزمة أخرى مع مستورادته من أوروبا، داعياً إلى وجوب تفكير الدول الأوروبية في بدائل للمواد الأولية التي تدخل في تصنيع المواد الطبية.
وقامت النقابة باتخاذ قرار إيجاد بديل فوري لاستيراد المواد الطبية من دول أخرى، منها "تركيا والهند وماليزيا والباكستان" ، لتغطية احتياجات الأردن من هذه المواد، مؤكداً أن اسيتراد المواد يخضع لمعايير معينة للحفاظ على الجودة المطلوبة، إذ تخضع لفحص قبل السماح بتداولها.
وطمأن شنك المواطنين، فيما يتعلق بموضوع الكمامات، أن النقابة تعمل بالتعاون مع المؤسسة العامة للغذاء والدواء، لاتخاذ بعض الإجراءات الإحترازية، بإصدار قرار يمنع تصدير المخزون الموجود في المملكة إلى خارجها.
وأوضح أن الأردن كان يقوم بصنع كمامات طبية في السابق، إلا أنه توقف منذ فترة، لكن جرى تشغيل مصنعين لصناعة الكمامات بعد الأزمة الصينية، من أجل إنتاجها بكميات كبيرة جدا تغطي حاجة السوق الأردني واحتياطه، والعمل على تصديرها إلى دول الجوار.
وأجرت "رؤيا" استطلاعا حول ما إن كان المشاركون يؤيدون إيجاد بدائل طبية غير صينية الصنع، حتى لو ارتفعت تكاليف والأسعار، وأظهرت النتائج أن 77% أجابوا نعم، بينما 23% قالوا لا.
تصدرت الصين الترند الأعلى في العالم العربي والغربي، بعد أن أعلنت عن مستوى الخطر الثالث لتفشي "الطاعون" الدملي في أحد المناطق الشمالية للبلاد، حيث حذرت من تحول المرض إلى وباء قد يُهدد العالم على غرار فيروس كورونا المُستجد وإنفلونزا الخنازير.
وقالت السلطات الطبية في مدينة بيان نور بمنغوليا إنه تم رصد مريض أصيب بالعدوى بعد تواجده في بؤرة تفشي محتملة للمرض، مشيرة إلى أن المريض يخضع الآن للعلاج والعزل وتم تقييم حالته على أنها مستقرة، وفقا لصحيفة "الغارديان" البريطانية.
#الطاعون_الدملي
— __mnoo_badr (@mnoo_badr) July 6, 2020
لين مريت من فوق الصين ..😁 pic.twitter.com/zo0NyxY5ei
نخلص من كورونا تطلع
— 𝐀𝐥𝟑𝐧𝐳𝐢’🇰🇼 (@26lllq8) July 6, 2020
لنا #الطاعون_الدملي 😭
(كملت كملت )
بينا وبينكم الله ي الصين pic.twitter.com/LP1MDZOb8y
من يتفق ان الصين ماخذةمكان في كوكبنا على الفاضي#الطاعون_الدملي pic.twitter.com/nW1v6o45jQ
— 7rs (@7rs_6) July 6, 2020
و بعدين معاج حبيبتي الصين#الطاعون_الدملي pic.twitter.com/lmRmQBWMUN
— تـيـمـة ☁️ (@timaalbalushi22) July 6, 2020
تصدر هاشتاغ "الصين" مواقع التواصل الإجتماعي، بعد الإعلان عن ظهور فيروس جديد في الصين، ويُعتبر الفيروس مزيج من 3 فيروسات، وخوف من تحوله إلى جائحة كـ كورونا.
و حدد العلماء في الصين سلالة جديدة من فيروس إنفلونزا الخنازير، محذرين من إمكانية تحوله إلى جائحة عالمية، حيث أنه مزيج من 3 فيروسات.
وأطلق العلماء على الفيروس أسم "G4 EA H1N1"، حيث ينتقل الفيروس من الخنازير إلى الإنسان، وبما أن للفيروس سلالة جديدة، فالبشر لا يملكون المناعة ضده ما يستوجب مراقبته بعناية.
#فيروس_جديد واحنا قرفانين من الاول بعد يطلع واحد ثاني حسبي الله عليكم يا #الصين pic.twitter.com/usho8m0Qqu
— اصايل (@gadr001) June 30, 2020
الوضع بعد خبر الفايروس الجديد في #الصين 😷😂✋
— 🇮🇶MOHAMED ALSADY (@Mohamadalsadiy) June 30, 2020
__#كورونا pic.twitter.com/pWdG7jbFV1
نلقاها من الخفافيش ولا من الخنازير كلن نصيبه على الله كلن نصيبه على الله هلا 💃🏻💔🙃. #الصين pic.twitter.com/fD1ahGE11U
— ســاره الــمــطــيــري 💛. (@_2y1u6) June 30, 2020
عندما تعود عجلة الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم الى الدوران اعتبارا من الأربعاء، ستكون شركة صغيرة في هونغ كونغ، أحد الأطراف المجهولين في هذا المسار.