لم يعد خافيًا ما لألعاب الفيديو من أهمية قصوى في عالم التجارة الإلكترونية في دبي، فقد حققت شركات تأسست في هذه الإمارة نجاحات كبيرة في هذا المجال.
لم يعد خافيًا ما لألعاب الفيديو من أهمية قصوى في عالم التجارة الإلكترونية في دبي، فقد حققت شركات تأسست في هذه الإمارة نجاحات كبيرة في هذا المجال.
في مقر حديث في دبي، ينظّم شبان مسابقات إقليمية لألعاب الفيديو برعاية علامات تجارية عالمية كبرى، بعدما أصبح عشاق الرياضة الإلكترونية في هذه الإمارة الخليجية يطمحون لأن يصبحوا لاعبين في الصناعة المثيرة.
من بين هؤلاء سعد خان الذي دخل عالم المسابقات الإلكترونية قبل أربع سنوات بافتتاحه سلسلة مقاهٍ للإنترنت في دبي، سرعان ما تحولت إلى منصة للانطلاق نحو الصناعة.
ومع خمسة وعشرين عاما من الخبرة في هذا القطاع، يريد غيرين بونغاي أيضا أن يكون جزءا من هذا النظام الجديد بفضل شركته التي أسّسها في دبي وتعمل حاليا على إنتاج ما تقول الإمارات إنّها أوّل لعبة متسلهَمة من الثقافة الخليجية. ومن المقرر إطلاقها في بداية العام الدراسي.
وقد جنت صناعة ألعاب الفيديو نحو مئة وأربعين مليار دولار في عام مئتين وعشرين، وفقا لشركة قياس الاستهلاك الأميركية "نيلسن". ومن المتوقع أن يصل هذا المبلغ في الخليج وحده إلى ثمانمائة وواحد وعشرين مليون دولار في ألفين وواحد، علما أن الإمارات والسعودية هما المستهلكان الرئيسيان للمنتجات الدولية في هذا المضمار، بحسب تقديرات شركة الاستشارات "ستراتيجي اند
|