"راح البيت وراحت الحجة" .. حينما يفنى المأوى الآمن بسبب الحرب - فيديو

• منزلها كان ملاذها الذي تمسّكت به تحت ظلام القصف
• بعد أن كان منزلها ملاذها الآمن أصبح رمادًا بعد القصف

في واقعة مأساوية ومُؤلمة يعتصر لها القلب، رفضت مسنة فلسطينية في قطاع غزة الرحيل من منزلها رغم تصاعد الأحداث والهجمات الإسرائيلية التي تجتاح المنطقة.

قررت هذه المرأة المُسنة أن تبقى في منزلها الذي عاشت فيه لسنوات عديدة، حتى وإن تعرض للتدمير الشديد جراء القصف الإسرائيلي العنيف، تلك المرأة قررت أن تبقى في منزلها، رافعة راية المقاومة والإصرار.

ويرجّح الأغلبية أنّ هذه المرأة المُسنة المُقاومة، قد استُشهدت بسبب الدّمار الشامل الذي حلّ بمنزلها وما حوله بسبب القصف، إلّا أنّ هناك أقوال منتشرة تشير إلى أنها قد تكون على قيد الحياة.

يمكنكم مشاهدة الفيديو: