سارة حجازي"، من الأكثر تداولاً في العالم"
أشعلت قضية انتحار المصرية سارة حجازي، مواقع التواصل الإجتماعي بين مؤيد ومُعارض، بين مُترحم على روحها، وبين من يفعل العكس..
سارة حجازي، فتاة مصرية قررت أن تكون "مثلية"، حيث تم إعتقالها من قِبل السُلطات المصرية بعد أن رفعت العلم الخاص بالمثليين الجنسيين في أحد الإحتفالات، وعلى حسب ما تم ذكره في وسائل ومصادر إعلامية أنها قد تعرضت للتعذيب والإعتداء، وبعد الإفراج عنها قررت السفر إلى كندا، وبعد ذلك قامت بالانتحار لعدم قُدرتها على التأقلم مع العالم الذي وصفته بالقاسٍ في رسالتها الأخيرة.
وهذا ما جعل اسم "سارة حجازي" أحد أكثر الأوسمة إنتشاراً على مواقع التواصل العربية والعالمية.
#سارة_حجازي الى من يتعاطف مع هؤلاء الشواذ المنتكسين عن الفطرة التي فطرهم الله عليها موقفكم شرعا لا يفرق عن أمراة لوط فاحذروا.? pic.twitter.com/x8aUyJkfR0
— مزون المري (@mzon98203997) June 16, 2020
#سارة_حجازي
— Matt | ♎️ (@MattBre21) June 16, 2020
- لروحك السلام ? pic.twitter.com/VAKfTU7mys
#سارة_حجازي
— حسن افندي (@KingOfW06491729) June 16, 2020
عاشت وأنكرتِ الإله تكبرا
كانت بهرطقة العصاة تتمتمُ
واليوم ماتت،للطبيعة شأنها
فبأي عقل ياتري أترحمُ؟
كانت تطالب باللواط لأمة
في شرعها فعل اللواط محرّم
أين الذين تشدقت بحديثهم
جاء الذي يعظ النفوس ويهدم
أفضت إلى ما قدمت بجدالها
ولها الشمال علي اليمين مقدّمُ pic.twitter.com/w3SQZmoJZt