بدأ الطلاب يتوجهون للمراكز والدروس الخصوصية بالتزامن مع اقتراب بدء الإختبارات المدرسية والثانوية في شتى أنحاء العالم للحصول على درجات أعلى من خلال تلك الدروس.
وباتت حكاية "الدروس الخصوصية" أمر شائع بين الطلاب وذويهم وأساتذة المراكز الثقافية الخصوصية لـ شتى المراحل الدراسية العُمرية.
ولكن هل فعلًا الدروس الخصوصية مُفيدة ولا تؤثر على التحصيل العلمي للطلاب، أم أنها باتت موضة بين الطلبة والأصدقاء؟
إقرأ أيضاً نصائح لـ نجاح الحملات الإعلانية للمشاريع الشخصية
وقال الخبير التربوي والمُتخصص في مادة الرياضيات الدكتور محمد أبو عمارة، إنه يوجد مُبرر لـ بعض الطلاب للحصول على الدروس الخصوصية قبل التقدم للاختبارات المدرسية، إلا أن عدد كبير من الطلاب لا يوجد أي مُبرر لـ اتجاههم لـ تلك الدروس.
وبين خلال مشاركته في فقرة "التعليم" في برنامج "دنيا يا دنيا"، بعض الحالات التي يُبرر لها بالتوجه للدروس الخصوصية خلال فترة الإختبارات، ومن تلك الحالات:
إقرأ أيضاً دراسة جديدة تكشف التخصصات الجامعية التي ندموا الطلاب على دراستها
وأكد أنه في الفترة الأخيرة أصبحت الدروس الخصوصية والمراكز التي تُقدم تلك الدروس كـ الموضة بين الطُلاب والأصدقاء في المدارس.