web statisticsvisitor activity monitor
X
الموسيقى .. هل يُمكن استخدامها كعلاج لمشاكل الأطفال النفسية؟ - فيدي

الموسيقى .. هل يُمكن استخدامها كعلاج لمشاكل الأطفال النفسية؟ - فيدي

أمومة وطفولة

  • ما علاقة الموسيقى في علاج مشاكل الأطفال؟
  • هل تساعد الموسيقى في علاج مشاكل الأطفال؟

 

للموسيقى تأثير ساحر قد لا تدرك أهميته عندما تستمع إلى أغنيتك المفضلة، لكن الحقيقة أن ذلك التأثير يتعدى لحظات الاستمتاع فقط، ويصل إلى استخدامات علاجية فعالة.

ومن المعروف أن الموسيقى كانت جزءًا من حياة الإنسان لآلاف السنين، فقد تم العثور على أدوات موسيقية يعود تاريخها إلى أكثر من 40 ألف عام، ما يشير إلى أن رغبة البشر في التعبير عن أنفسهم أو التواصل من خلال الموسيقى، متجذرة بعمق.

وتؤكد الجمعية الأميركية للعلاج بالموسيقى، أن الموسيقى استُخدمت كعلاج في اليونان القديمة، وتم اعتمادها كبديل علاجي في العصر الحديث، بعد نشر مقال علمي في مجلة كولومبيان عام 1789 بعنوان "الموسيقى فيزيائيا"، الذي كان فاتحة لنمو الأبحاث الطبية في الطبيعة العلاجية للموسيقى.

أما الطريقة التي تؤثر بها الموسيقى على الدماغ معقدة للغاية، إذ تتم معالجة جميع جوانب الموسيقى بواسطة مناطق مختلفة في الدماغ، إذ يقوم المخيخ بمعالجة الإيقاع، ويقوم الفص الأمامي بفك تشفير الإشارات العاطفية الناتجة عن الموسيقى، ويساعد جزء صغير من الفص الصدغي الأيمن على فهم طبقة الصوت.

ولكن هل تُساعد الموسيقى في العلاج النفسي والسلوكي للأطفال؟

كشفت أخصائية الاضطرابات النفسية والسلوكية الدكتورة هنادي قعدان حقيقة الدراسات والعديد من العلاجات التي يلجأ لها المُختصين في علاج الأطفال من المشاكل النفسية والسلوكية.

وبينت خلال مشاركتها في فقرة "أمومة وطفولة" ببرنامج "دنيا يا دنيا"، دور الموسيقى في علاج بعض المشاكل المُزمنة لدى الأطفال، والطريقة الصحيحة لاستخدام الموسيقى في العلاج.

أيضاً في هذه الحزمة


الأكثر شيوعاً

أحدث الأخبار

قد يعجبك أيضاً

كيفية دمج الحواس والحركة في رحلة تطوير الـأطفال ذوي الإعاقة - فيديو
أمومة وطفولة

كيفية دمج الحواس والحركة في رحلة تطوير الـأطفال ذوي الإعاقة - فيديو

البث المباشر

تحديثات الطقس