إذا تعرّض المُوظّف لحالة من الإجهاد الوظيفي سيقِل إنجازه، ويشعُر بالإرهاق البدني أو النفسي، ولن يكون راضيًا عن أدائه بالعمَل، حتّى أنّ أرباب العمَل لن يرضون عن إنجازه وسيحدُث تقصير واضِح في الأعمال والمهام التي تقوم بها الشركة أو المُؤسسة.
وضَحت مُستشارة الموارد البشريّة "رادا الهروط" أنّ الإجهاد الوظيفي يرتبِط عادةً بعدم المُوازنة بين العمل والحياة الشخصية، فإذا كان العمَل يستنفد الوقت والجهد أكثر ولا يستطيع الشخص قضاء بعض الوقت مع أسرته وأصدقائه، سيُنهَك المُوظّف ويحدث الإجهاد الوظيفي.
من العوامل الأخرى التي تزيد من فُرص حُدوث الإجهاد الوظيفي:
(معلومة: 28/4 هو اليوم العالمي للصحة والسّلامة في العمَل)