تُعتبَر تقنيّة أطفال الأنابيب أو كما تُعرَف بعمليّة الإخصاب في المختبر (IVF) وسيلة طبية وُجِدت لحل مشكلة العقم وعدم القدرة على الإنجاب عند الكثيرين.
أثناء التلقيح الاصطناعي، تُزال البويضة من مبيض المرأة وتُؤخذ عينة من السّائل المنوي من زوجها ويتم تخصيب البويضة بالحيوانات المنوية في المختبر، ثم تُعاد البويضة الملقحة "الجنين" إلى رحم المرأة لتنمو وتتطور.
تتم عمليّة التّلقيح في مُختبَر خاص مُجهَز بأفضل المعدّات وتحت إشراف أخصائيين مُدربين حتّى تنجَح عملية التخصيب بنسبة عالية.
إقرأ أيضاً: حُلول وتوصيات للتغلّب على اكتئاب بعد الإجهاض
وضّح الطبيب "محمد مساعدة" -أخصائي نسائية وتوليد وأطفال أنابيب- أنّ هُناك اعتقادات شائعة لدى بعض النّساء والرّجال بخُصوص عمليّة أطفال الأنابيب، لذلك يجب أن نلفت الأنظار لها وننفيها ونُثبت أنّها أفكار عارية عن الصحّة، مثل:
إقرأ أيضاً: الشّهور الأولى من الحمل كيف تكون نفسية المرأة الحامل