فحوصات مهمة يجب على الزوجين إجراءها عند تأخر الإنجاب

• ما الفحوصات الإنجابية المهمة خلال فترة الخطبة؟
• كيف يتأكد الزوجان من عدم وجود أي مشاكل إنجابية لديهم؟

أكثر من 8 من كل 10 أزواج يُنجبون خلال أول عام من زواجهم، ولكن هُناك أزواج يتأخّر الإنجاب لديهم بالرغم من مُحاولتهم خلال سنة كاملة من الزواج.

بشكلٍ عام تنخفض خُصوبة المرأة عند بلوغها منتصف الثلاثينيات من العمر، لذلك إذا تأخر حمل المرأة التي تبلغ من العمر 30 - 35 لأكثر من 6 أشهر بالرغم من المحاولة، عليها مُراجعة الطبيب هي وزوجها لإجراء التحاليل والفحوصات التي ستُفسّر تأخر الإنجاب.

مشاكل الخصوبة والإنجاب يمكن أن تؤثر على أحد الزوجين أو كليهما، وفي حال تأخر الإنجاب قد تُجرى الفحوصات الآتية لكلا الزوجين:

• فحص السائل المنوي للزوج.
• فحص مخزون المبيض للزوجة.
• الصورة المُلونة للرحم وقنوات فالوب للزوجة.

كما أضاف استشاري النسائية والعقم وأطفال الأنابيب د. معين فضة أنه من المهم إجراء الفحوصات الإنجابية خلال فترة الخطبة، ومن أهم هذه الفحوصات (فحص السائل المنوي للرجل، فحص مخزون المبيض للمرأة، الفحوصات الوراثية في حال وجود أي مرض وراثي بالعائلة).