في مأساة مروعة تعكس وحشية الحروب، تعرض الطفل أحمد شبت، البالغ من العمر 4 سنوات، للقصف مرتين، ما أدى إلى وفاة والديه وتشويه ساقيه، ليصبح يتيمًا مبتور الساقين.
خال أحمد، إبراهيم أبو عمشة، الذي أصبح وصياً عليه، يقول إن الصبي يطرح أسئلة محزنة عن والديه يوميًا، وهو يحاول التأقلم مع الحياة الجديدة.
أشار إلى أن القوة الهائلة للانفجار ألقت بأحمد إلى منزل مجاور، ما أسفر عن مقتل 17 فردًا من الأسرة.
تعرضت ساقا أحمد لإصابات خطيرة، وتم نقله على الفور إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، ويعبر الطفل البريء عن رغبته في الوقوف والمشي، دون أن يدرك أنه فقد والديه وأصبح يواجه مستقبلًا مليئًا بالتحديات المُؤلمة.
العلاج بالفن: كيف يمكن أن يكون ملاذًا للأطفال المتوترين؟ - فيديو
الواقع المرير: كيف يُلغي الاحتلال الالتزامات الدولية لحقوق الإنسان؟ - فيديو
العرض العالمي الأول للفيلم الإماراتي "دلما" في مهرجان البحر الأحمر السينمائي - فيديو
كيف تُقيّم جاهزيتك للمسؤوليات التربوية؟ - فيديو