بعد انقضاء الهدنة الإنسانية وعودة القصف الشديد، بدأت مشاهد الدمار والتهجير لافتة أكثر من السابق.
رغم مرارة اللحظات وتأثير القصف الذي جعل الأمان وسط الركام مسألة مستحيلة، إلا أنّ جوانب الصمود والتحدي لم تغب عن المشهد.
في ظل الإجبار والتهجير إلى عدة أماكن في غزة، يبرز صوت مجموعة من الأهالي الذين ينشدون بصوت يعتصره الألم، ولكنهم في الوقت ذاته محملون بالأمل.
بين الركام والدمار، يجتمع النازحون والصحافيون الغزيون في ليالي مظلمة، حيث ينشدون بصوت واحد: "كي يزول الألم سوف نحيا هنا.. سوف يحلو النغم موطني، موطني".
التفاصيل بالفيديو:
View this post on Instagram
الكثير من التحديات بانتظارك اليوم يا مولود الحمل .. توقعات الأبراج لليوم 28 أبريل
28 نيسان .. العيد الثلاثون لميلاد سمو الأميرة رجوة الحُسين
تحليل السلوكيات المرورية في الأردن: خطوات نحو تحسين الوضع المروري - فيديو
من التعليم الجامعي لتعليم اليوغا وصناعة الشموع الصديقة للبيئة - فيديو