في قلب الحرب والنزوح، تظهر بين أروقة الألم والتشرد، قصة ياسمين، الطفلة الصغيرة ذات الروح القوية التي تحمل في عينيها براءة الطفولة وفي قلبها إصرارًا عجيبًا على مواجهة الحياة بكل جبروت.
ياسمين، طفلة في الصف السادس، لم تتردد في الوقوف على أعتاب إحدى المستشفيات وبيع أكواب الشاي الذي حضّرته بأعجوبةٍ على الحطب.
التفاصيل بالفيديو:
View this post on Instagram