يتميز الطفل بفضوله واستعداده الكبير لاستكشاف العالم من حوله، وهو مزود بقدرات تعلم استثنائية، لذلك، يجب أن يتحول التعليم إلى وسيلة توجيه هذه القدرات الفائقة نحو تحقيق فهم عميق وشامل للمعرفة.
ومن المُهم الابتعاد بالتعليم عن نموذج التلقين البسيط، الذي يقتصر على إيصال المعلومات إلى الطلاب، بدلاً من ذلك، يجب أن يتيح التعليم للأطفال المشاركة الفعّالة والتفاعل مع محيطهم التعليمي.
ويمكن تحقيق ذلك من خلال استخدام أساليب تعليمية محفزة ومشاريع تعلم عملية، على سبيل المثال، يمكن تضمين الألعاب التعليمية والنشاطات العملية في المناهج لتعزيز التفكير النقدي وتنمية المهارات الإبداعية.
للمزيد، تابعوا الفيديو: