Apr 23, 2024
في الثالث والعشرين من نيسان/أبريل، ينتشر الحب للكتب والثقافة بمجرد أن يحل هذا اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف.
إن الهدف المنشود من إحياء هذا اليوم يكمن في تعزيز فرص التمتع بالكتب ومتعة القراءة، وذلك من خلال تسليط الضوء على القيمة الثقافية والتعليمية للكتب، وكذلك على أهمية حقوق المؤلف في حماية إبداعاتهم وتشجيعهم على الإبداع المستمر.
يتخلل هذا اليوم احتفالات تُقام بوتيرة سنوية على مستوى العالم، حيث يتم تنظيم فعاليات متنوعة تهدف إلى إبراز القوة السحرية للكتب كجسر ممدود بين الماضي والمستقبل، وكحلقة وصل بين الأجيال والثقافات.
وبفضل جهود اليونسكو والمنظمات الدولية المعنية بصناعة الكتب، يتم اختيار العاصمة العالمية للكتاب التي تحتضن هذه المكانة الرفيعة، وتنظم خلال العام الكثير من المبادرات والفعاليات التي تحافظ على زخم الاحتفال بهذا اليوم المميّز.
بالإضافة إلى ذلك، يعتبر الثالث والعشرون من نيسان/أبريل تاريخاً رمزياً في الأدب العالمي، حيث شهد ترجل العديد من المؤلفين البارزين عن صهوة جوادهم في هذا اليوم، مما يزيد من أهمية احتفالنا بهذا اليوم العظيم.
فمن خلال الاحتفال بالكتب والمؤلفين، نقدّر ونشجع التنوع الثقافي والإبداع الأدبي، ونعزز من مكانة القراءة والكتب في حياة الأفراد والمجتمعات على حد سواء.
التفاصيل في الفيديو:
.jpeg)
Facebook
GMail
Telegram
Email
Tumblr
Twitter
Skype
Line
LinkedIn
