مرحبا بك في موقع دنيا يا دنيا، حيث تجد كل ما تحتاجه من معلومات ونصائح .

الثلث الأوسط من الحمل: التغيرات الجسدية والفحوصات الطبية الضرورية - فيديو

الثلث الأوسط من الحمل: التغيرات الجسدية والفحوصات الطبية الضرورية - فيديو

نشر :  
منذ 5 أشهر|
اخر تحديث :  
منذ 5 أشهر|
|
اسم المحرر :  
عنود الخريشا

 

  • د. ريم أبو خلف - استشارية النسائية والتوليد والعقم
  • الثلث الأوسط من الحمل: ماهي التغيرات والفحوصات اللازمة؟

 

عادةً ما تبدأ الأعراض المزعجة مثل الغثيان الصباحي والإرهاق الشديد في التراجع خلال الثلث الأوسط من الحمل، مما يتيح للأم الحامل فرصة للاستمتاع بهذه المرحلة من الحمل، وخلال هذه الفترة، يكون الجنين قد طوّر جميع أعضائه وأنظمته الرئيسية، ويبدأ الآن في النمو من حيث الطول والوزن، ومن أهم التطورات التي تحدث في الثلث الأوسط:

  • تشعر الأم بحركات الجنين الأولى.
  • يستمر الجنين في النمو، ويزيد طوله ووزنه بشكل ملحوظ.


تغيرات في جسم الأم

  • يبدأ البطن في الظهور بشكل أوضح نتيجة نمو الجنين.
  • تخف حدة بعض الأعراض المزعجة التي كانت موجودة في الثلث الأول مثل الغثيان الصباحي.
  • تشعر العديد من النساء بزيادة في مستويات الطاقة مقارنة بالثلث الأول.
  • قد تلاحظ الأم تغيرات في الجلد والشعر، مثل زيادة نضارة البشرة أو تغيرات في ملمس الشعر.

 

الفحوصات الطبية الضرورية

خلال الثلث الأوسط من الحمل، تُجرى العديد من الفحوصات الطبية لضمان صحة الأم والجنين، تشمل هذه الفحوصات:

  • تقييم أي أعراض أو مشاكل تعاني منها الأم.
  • قياس الوزن وضغط الدم.
  • تحليل البول (يُجرى لتحليل البروتينات مثل الألبومين، والذي قد يشير إلى تسمم الحمل، ومستويات الجلوكوز للكشف عن سكر الحمل).
  • تقييم نمو الجنين وحجمه من خلال الفحص البدني والسونار.
  • قياس حجم الرحم.
  • مراقبة نبضات قلب الجنين.

 

للمزيد، تابعوا الفيديو: