"لحية" الأمير ويليام تشعل مواقع التواصل .. هل مرض الأميرة كيت وراء التغيير؟

• "لحية" الأمير ويليام الجديدة تتصدر السوشيال ميديا
• الأمير ويليام يظهر مُلتحٍ في صور حديثة

أطلّ الأمير ويليام، وريث العرش البريطاني، يوم الخميس بلحيته الجديدة التي أثارت موجة من التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي!

الأمير البالغ من العمر 42 عاماً ظهر بشكله الجديد خلال زيارته لمعرض فني عن المشردين، بحسب ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.

ويُعرف أمير ويلز بأنه غالباً يحلق ذقنه، لكن في 11 أغسطس (آب)، ظهر لأول مرة بلحية خفيفة في مقطع فيديو وهو مسترخٍ إلى جانب زوجته كيت، ما أثار سيلاً من ردود الفعل على الإنترنت.

ثم عاد لاحقاً ليظهر حليق الذقن خلال زيارته لكنيسة كراثي كيرك في أسكوتلندا.

إلا أن مفاجأته الكبرى جاءت يوم الخميس عندما ظهر بفخر بلحيته الجديدة، ليثير حماسة المعلقين الملكيين ومتابعيه على شبكات التواصل.

الجدير بالذكر أن الأمير هاري ذكر في سيرته الذاتية المثيرة للجدل "سبير (Spare)" أن شقيقه ويليام كان يشعر بالغيرة من لحيته الحمراء المميزة، حيث لم يكن مسموحاً للملك المستقبلي بترك لحيته تنمو، الأمر الذي قد يضيف بُعداً آخر لظهور ويليام الأخير.

هل مرض الأميرة كيت هو السبب؟

انتشرت مؤخرًا تساؤلات وتكهنات حول ما إذا كانت الحالة الصحية للأميرة كيت، دوقة كامبريدج، هي السبب وراء بعض التغييرات الأخيرة في مظهر أو تصرفات أفراد العائلة المالكة.

وفي ظل التساؤلات المتزايدة حول التغييرات التي طرأت على الأمير ويليام، بدأت التكهنات تنتشر حول ما إذا كانت الحالة الصحية للأميرة كيت، دوقة كامبريدج، لها علاقة بتغيير مظهر زوجها.

بينما لم يصدر أي تصريح رسمي حول تدهور في صحتها، ذكرت بعض المصادر أن الأميرة كيت قد تكون تعاني من مشاكل صحية أثرت على حياتها الشخصية والعائلية.