"محمد الدُرة" يتصدر الترند في ذكرى استشهاده الـ 20
"متخافِش يابا" قالها ثم لفظ أنفاسه… هذا ما قاله الطفل محمد الدُرة (11 عام) قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة ويودع الحياة بين أحضان والده الذي كان يحتمي به.
تصدر الطفل الفلسطيني الشهيد "محمد الدُرة" الترند على مواقع التواصل الإجتماعي في العالم العربي، بالتزامن مع ذكرى استشهاده العشرين برصاص الإحتلال الاسرائيلي أمام مرأى ومسمع العالم، عندما كان يحتمي بظهر أبيه بجانب برميل إسمنتي في شارع صلاح الدين جنوب مدينة غزة أثناء عودته للمنزل.
٢٠ عامًا.. #محمد_الدرة
— Halima Tabiaa | طبيعة (@Halima_Tabiaa) September 30, 2020
ولن ننسى جرائم العدو الإسرائيلي.. pic.twitter.com/kHBham1ypH
يمر اليوم عشرون عامًا على استشهاد الطفل "محمد الدُّرَّة".
— insecurities زينِب ☫ (@narcisseae_x) September 29, 2020
"مات الولد .. مات الولد!"
لن ننسى هذه الكلمات، لن ننسى هذا المشهد، لن ننسى هذا الأب المكلوم، سيبقى محفورًا في ذاكرتنا، عالقًا فينا ما حيينا، مُرتبطًا بطفولتِنَا أبدَ الدَّهر. ? pic.twitter.com/LU5NFPfece