web statisticsvisitor activity monitor
X
الطريقة الصحيحة لـ إستخدام هاشتاغات القضية الفلسطينية - فيديو

الطريقة الصحيحة لـ إستخدام هاشتاغات القضية الفلسطينية - فيديو

تكنولوجيا

في ظل عدم إمكانية ملايين المُتعاطفين مع القضية الفلسطينية أن يكونوا مُتواجدين بشكل مُباشر للدفاع عن القضية، خرجت مواقع التواصل الإجتماعي لتترك أثراً كبيراً ومعنوياً على نفوس الشعب الفلسطيني.
فلجأ العديد منهم لمواقع التواصل الإجتماعي ونشر كُل ما يخُص القضية الفلسطينية على مواقع التواصل الإجتماعي.
وقال أستاذ الإعلام الرقمي الدكتور نادر صوالحة، إن قوة الهاشتاغ ليس بتسجيل رقم الترند، ولكن بإيصال المُحتوى المُرتبط بهذا الوسم، إذ أن الهاشتاغ هو عنوان وصول وليس مُحتوى، و وضعه لوحده دون منشور كامل ولو كان صغير، لا يُمكن أن يصل لأكبر عدد مُمكن من الأشخاص حول العالم.

وأكد خلال مُشاركته ببرنامج "دنيا يا دنيا" على قناة رؤيا، أنه بعد الهاشتاغ الثالث تقل نسبة وصول المُحتوى أو الهاشتاغ، فالأفضل هو إستخدام 3 هاشتاغات كحد أدنى للتأكد من إيصال المُحتوى.
ولفت إلى أننا معنيون بمُخاطبة شعوب العالم، وليس مُخاطبة أنفسنا، حيث يجب أن لا يكون المُحتوى دموي ويحتوي على مشاهد حساسة كـ أشلاء ودماء، ولهذا من الضروري أن تكون إنسانية وذات سياق وأن تجذب القُراء من شتى أنحاء العالم.
وأشار إلى الدخول لصفحات الشخصيات المُضادة لإيصال الرأي من أكثر الأمور الخاطئة التي يقوم بها الأشخاص، فـ الشخص هُنا يرفع نسبة وصول المنشورات المُضادة، وجميع الهاشتاغات التي لها علاقة بالقضية تُقلب لصالح إسرائيل بدلاً من فلسطين داخل صفحاتهم.

أيضاً في هذه الحزمة


الأكثر شيوعاً

أحدث الأخبار

قد يعجبك أيضاً

الموافقة على الوصول: أذونات التطبيقات وتأثيرها على الخصوصية - فيديو
تكنولوجيا

الموافقة على الوصول: أذونات التطبيقات وتأثيرها على الخصوصية - فيديو

البث المباشر

تحديثات الطقس