لماذا يحلم نصف هذا الجيل بالعمل كـ "إنفلونسر" على وسائل التواصل؟ - فيديو

أهم الأخبار

لماذا يحلم نصف هذا الجيل بالعمل كـ "إنفلونسر" على وسائل التواصل؟ - فيديو

 

  • التأثير الرقمي: لماذا يحلم نصف جيل "زد" بأن يكونوا مؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي؟

 

يشهد العصر الحديث تحولات هائلة في أفق العمل واختيارات الشباب، وفي هذا السياق، يبرز جيل "زد" كفيلق جديد يتطلع إلى تحقيق نجاحه وتأثيره عبر منصات التواصل الاجتماعي.

دراسة حديثة كشفت عن طموحات ملحوظة بين أفراد هذا الجيل، حيث يحلم 57% منهم بأن يصبحوا مؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي.

يبدو أن الجيل "زد" ينظر إلى عملية التأثير الرقمي على مواقع التواصل باعتبارها ليست مجرد نشاط ترفيهي، بل فرصة حقيقية لبناء حياة مهنية ناجحة.

إن هذا الطموح يظهر بوضوح في استعداد 53% من أفراد الجيل لترك وظائفهم الحالية لصالح صناعة المحتوى الإلكتروني، بشرط أن يضمن لهم هذا الانتقال دخلاً يلبي احتياجاتهم.

يأتي هذا الانجذاب نحو التأثير الرقمي في سياق تغيرات كبيرة في سوق العمل، حيث يُلقي الجيل "زد" بظلاله على أهمية الوجود الرقمي.

تحولت وسائل التواصل إلى ساحة للتأثير الفعّال ونشر الأفكار، مما دفع الشباب إلى السعي لتحويل وجودهم على الإنترنت إلى فرص مهنية تستند إلى الإبداع والتأثير.

للمزيد، تابعوا الفيديو: