هُناك الكثير من الخُرافات على المواقع الالكترونية في الانترنت حول إمكانيّة تغيُّر لون العين لألوان أخرى حسب المشاعر، أو حسب الثّياب الملبوسة، أو حسب النّظام الغذائي الذي يتناوله الفرد، ولكن في الواقع لا يوجد علم يُثبِت أنّ هذه الأشياء قادرة على تغيير لون العين.
بالرّغم من أنّ لون العَين ثابت لا يتغيّر، إلّا أنّ هُناك مجموعة من الحالات الصحية قد تُؤثّر في لون قزحية العين مع مُرور الوَقت، ومنها:
(معلومة: تبين أنّ استخدام قطرات عين مُعينة مثل تلك المُستخدمة في عِلاج الجلوكوما قد يُغيّر لون القزحية مع مُرور الوقت، ويُمكن للتقدّم بالسّن أن يُفتّح من لون العين كذلك)