أكد مجلس أطباء الأسنان في إسبانيا أن صرير الأسنان زاد بشكل كبير منذ بداية جائحة كورونا، حيث ارتفعت حالات الإصابة به بنسبة تقريباً 4 مرات، وذلك وفقًا لتقرير أصدره المجلس مؤخرًا.
وقد ارتفعت نسبة الإصابة بصرير الأسنان بين السكان من 6% إلى ما يقرب من 23% بعد تفشي جائحة كورونا.
يعتبر صرير الأسنان ظاهرة ترتبط بالضغوط النفسية والعاطفية والتوترات اليومية للأفراد.
وتوسعت دراسة أجريت مؤخرًا في جامعة كومبلوتنسي في مدريد في مجال البحث عن تأثير جائحة كورونا على صرير الأسنان لدى الأشخاص.
وأظهرت نتائج هذه الدراسة، أن صرير الأسنان يمكن أن يزداد خلال فترات النوم واليقظة بناءً على مستويات مختلفة من القلق والتوتر.
وبحسب الدراسة السابقة التي أجريت في هذا السياق، تبين أن صرير وطحن الأسنان أثناء النوم، يمكن أن يكون سلبيًا ومرهقًا، ويصاحبه شعور بالألم، وكان لدى الأشخاص الذين طحنوا أسنانهم توترًا عضليًا أكبر من غيرهم.
العلاج بالفن: كيف يمكن أن يكون ملاذًا للأطفال المتوترين؟ - فيديو
الواقع المرير: كيف يُلغي الاحتلال الالتزامات الدولية لحقوق الإنسان؟ - فيديو
العرض العالمي الأول للفيلم الإماراتي "دلما" في مهرجان البحر الأحمر السينمائي - فيديو
كيف تُقيّم جاهزيتك للمسؤوليات التربوية؟ - فيديو