بات الألم واحد، وبات الحزن مسيطرا على المكان والزمان، في القطاع الذي ينتظر تحقيق الانتصار بروح المقاومين الذين يستبسلون من أجل الوطن.
وباتت الصورة والمشاهد رسائل واضحة للعالم، أمام نهم الكيان الغاشم في استنزاف قواه تحت عنوان "إبادة جماعية".
وفي الصورة، فلسطينيان في ذات المشهد فقدا أحباءهما في قصف منزليهما، فلم يكن لصرخاتهما مكان، فكانت دموعهما هي الأقرب، في مشهد مؤثر.
وإن كانا ينتميان لعائلتين مختلفتين، إلا أن مصابهما واحد، وكليهما "في الهم شرق". الصورة تتحدث بكل اللغات وبكل المشاعر الإنسانية، وكأنها تخاطب العالم متسائلة "أين أنتم".
28 نيسان .. العيد الثلاثون لميلاد سمو الأميرة رجوة الحُسين
تحليل السلوكيات المرورية في الأردن: خطوات نحو تحسين الوضع المروري - فيديو
من التعليم الجامعي لتعليم اليوغا وصناعة الشموع الصديقة للبيئة - فيديو
معلومات مهمة حول الغش والاحتيال بالطرق الالكترونية - فيديو