في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها أطفال قطاع غزة نتيجة للحرب القائمة ونقص الموارد، يظل لهؤلاء الأطفال أملًا مشرقًا يتسلحون به في سبيل تحقيق طموحاتهم وتعلم المزيد على الرغم من الصعوبات التي يواجهونها.
يتمسك الأطفال في غزة بالقلم والورقة كسلاحين في يديهم لمواجهة الحرب، حيث يسعون للتعلم واكتساب المعرفة رغم الظروف القاسية.
يظهر هؤلاء الأطفال البسطاء إصرارًا لا يلين على استكمال تعليمهم وتطوير مهاراتهم الفكرية، إذ يمثل القلم والورقة رمزًا للصمود والقوة في وجه الظروف الصعبة.
تتعدد الأنشطة التعليمية التي يشارك فيها هؤلاء الأطفال، ما بين الكِتابة، وتعلّم الأناشيد الوطنية، وإلهام مستقبلهم بأي طريقةٍ ممكنة.
يُطلق هؤلاء الأطفال العنان لخيالهم ويصنعون بيئة إيجابية تتحدث عن الأمل والتفاؤل رغم الصعوبات.
التفاصيل بالفيديو:
View this post on Instagram
28 نيسان .. العيد الثلاثون لميلاد سمو الأميرة رجوة الحُسين
تحليل السلوكيات المرورية في الأردن: خطوات نحو تحسين الوضع المروري - فيديو
من التعليم الجامعي لتعليم اليوغا وصناعة الشموع الصديقة للبيئة - فيديو
معلومات مهمة حول الغش والاحتيال بالطرق الالكترونية - فيديو