تواجه العائلات الفلسطينية صعوبات كبيرة في التنقل والوصول إلى المساجد والأماكن الترفيهية وزيارة أقاربهم في أيام العيد بسبب الحواجز والتضييقات التي تفرضها سياسات الاحتلال.
وإن تصاعد التوترات والأحداث العنيفة في الأراضي الفلسطينية، مثل الاعتداءات الإسرائيلية والاعتقالات والهدم، يزيد من مستوى القلق والتوتر لدى الأطفال ويؤثر سلباً على حالتهم النفسية ويقلل من فرحتهم بالعيد.
للمزيد، تابعوا الفيديو: