كيم جونغ أون
كوريا الشمالية تبحث عن علاجات جديدة للزعيم كيم جونج أون .. ما الحكاية؟
- تقرير جديد يكشف صحة زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون
- من سيكون خليفة كيم جونج أون؟
- ما هي المشاكل الصحية التي يعاني منها زعيم كوريا الشمالية؟
أفادت مصادرعن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون قد استعاد وزنه الذي خسره ويبدو أنه يعاني من مشكلات صحية تتعلق بالسمنة.
يأتي هذا في وقت تتزايد فيه التكهنات حول استعداد كوريا الشمالية لتجهيز "وريث محتمل" لخلافة كيم.
وإن كيم، الذي يبلغ من العمر 40 عاماً، وسبق أن عرف بإفراطه في شُرب الكحول والتدخين، ينحدر من عائلة ذات تاريخ طويل مع مشكلات صحية قلبية؛ إذ توفي والده وجده، اللذان حكما كوريا الشمالية قبله، بسبب مشاكل قلبية.
وتشير المعلومات إلى أن كيم كان قد خسر وزناً ملحوظاً في عام 2021، على الأرجح بسبب تغييرات في نظامه الغذائي.
ولكن صوراً حديثة أظهرت أنه استعاد وزنه، الذي يُقدر الآن بنحو 140 كيلوجراماً، مما يعرضه لخطر عالٍ من أمراض القلب.
ويُعاني كيم من أعراض ارتفاع ضغط الدم والسكري منذ أوائل الثلاثينات من عمره، وأن السمنة التي يعاني منها مرتبطة بإفراطه في شرب الكحول والتدخين والتوتر.
اقرأ أيضاً: دراسة رائدة .. تكشف أن المكملات الغذائية تعزز وظائف المخ بشكل غير متوقع
وهناك جهود من قبل مسؤولين كوريين شماليين للحصول على أدوية جديدة من الخارج لعلاج كيم.
يُقال أنّ ابنة كيم، كيم جو آي، البالغة من العمر حوالي 10 أو 11 عاماً، قد تكون مرشحة لخلافته.
وقد عززت ظهورها في مناسبات عسكرية هامة مع والدها من التكهنات حول احتمال توليها قيادة البلاد.
