web statisticsvisitor activity monitor
X
"الأخضر" هو لون الحُب.. وليس الأحمر - فيديو

"الأخضر" هو لون الحُب.. وليس الأحمر - فيديو

دنيا الحياة

لكُل لون في الحياة طاقة وإيجابيات وسلبيات.. وكُل لون له دلالات وإشارات مُعينة.. تعرفوا عليها

قال اخصائي الصحة النفسية والطاقة الحيوية الدكتور عادل القراعين ، إن الألوان تُعبر عن الإنسان ومكنوناته ومشاعره، فـ الألوان الغامقة أو القاتمة تدُل على طاقة سلبية أو انطوائية للشخص في بعض الأحيان، إختيار الألوان بشكل عام يعود لشخصياتُنا في العقل الباطن.

 وأضاف خلال مُشاركته في فقرة "خبراء دنيا" ببرنامج "دنيا يا دنيا" على قناة رؤيا، أن الألوان الدافئة ومنها الأحمر  تُناسب الشخص الذي يُعاني من الخمول أو الكسل، فـ الألوان تُغير من طاقتنا التي نعيشها بشكل يومي، ومن الأفضل أن يكون هُناك توازن طاقة في الجسم لدى الشخص وهذا من خلال التوازن في الألوان.

وأشار إلى أنه عند الشعور بالقلق والإكتئاب يُفضل التوجه لـ اللونين الأخضر والأزرق، فـ هُما أكثر لونين متواجدان في الحياة، وهُما رمزاً للحياة والطبيعة وبالتالي الطاقة الإيجابية.

 وأكد أن لون طاقة الحُب هو الأخضر وليس الأحمر كما يعتقد الجميع، فهو المسؤول عن الحب والعاطفة والمشاعر والمودة ، فـ اللون الأخضر في علم الطاقة هو اللون الموجود في مركز الطاقة داخل القلب.

و اللون الأبيض هو لون الصفاء والنقاء والشجاعة للإقدام على أمور عِدة في الحياة، ويُعتبر هو ملك الألوان، لطالما تنبثق الألوان جميعها منه.

وأوضح أن 90% من الأمراض العضوية إذا ما تم البحث عن أسبابها ستجدون أنها لأسباب نفسية،فـ مرض ضغط الدم مثلاً يُفضل له اللون الأزرق لطالما أنه مرض مُتعلق باللون الأحمر،و اللون الأصفر يعني الثقة بالنفس.

ومن جهة أخرى، نصح أن يتم تغيير ألوان غُرف الأطفال الذين يُعانون من فرط الحركة إلى ألوان هادئة تبعث السلام والسكينة بأنفسهم.

 لفت إلى أن اللون الزهري هو اللون الثانوي في مركز الطاقة للقلب بعد الأخضر، ويُسمى طاقة النور أو طاقة الملائكة، حيث يُعطي السلام والثقة بالنفس.

 وبين أنه يُفضل التجنب عن الألوان المُشعة، فـ طاقتها السلبية أكثر من طاقتها الإيجابية، ولهذا يُفضل التخفيف من إرتدائها أو إستخدامها في المنزل من ضمن الديكور، إلا أنه يجب إستعمال جميع الألوان لكن بدرجات مُتفاوتة.

 

أيضاً في هذه الحزمة


الأكثر شيوعاً

في سبيل مكافحة الملاريا: عقار مُبشر يأمل في إنقاذ حياة الأطفال الرضع المصابين
صحة

في سبيل مكافحة الملاريا: عقار مُبشر يأمل في إنقاذ حياة الأطفال الرضع المصابين

أحدث الأخبار

قد يعجبك أيضاً

تراث يتلاشى: رحلة العجلاتي في مصر من الماضي إلى الحاضر - فيديو
دنيا الحياة

تراث يتلاشى: رحلة العجلاتي في مصر من الماضي إلى الحاضر - فيديو

ما أهمية أهمية حقوق الملكية الفكرية في عصر التكنولوجيا والابتكار؟ - فيديو
دنيا الحياة

ما أهمية أهمية حقوق الملكية الفكرية في عصر التكنولوجيا والابتكار؟ - فيديو

البث المباشر

تحديثات الطقس