ليلة هانئة: كيف تؤثر الوسادة على نومنا؟ - فيديو

أهم الأخبار

ليلة هانئة: كيف تؤثر الوسادة على نومنا؟ - فيديو

 

الوسادة هي جزء أساسي من تجربة النوم، ولها تأثير كبير على جودة نومنا وراحتنا أثناء الليل، وإنّ معظم الأشخاص مهما كانت أوضاع نومهم - سواء ناموا على الظهر أو الجانب أو البطن - يحتاجون إلى وسادة مناسبة للحفاظ على صحتهم وراحتهم.

لمن يعانون من آلام في الرقبة والعمود الفقري، يجب اختيار وسادة توفر دعمًا مناسبًا لهذه المناطق. يمكن أن تساعد وسادات الذاكرة أو الوسادات المصممة خصيصًا لدعم العمود الفقري في تخفيف هذه الآلام.

عند اختيار وسادة للنوم، يجب مراعاة العديد من العوامل مثل نوع الحشوة، والارتفاع، والصلابة، وموقع النوم المفضل، على سبيل المثال، من المفيد استخدام وسادة مسطحة ورقبة مدببة للنوم على الظهر، بينما يفضل للنوم على الجانب استخدام وسادة أكبر حجمًا لدعم الرقبة والكتفين.

بالنسبة للأطفال، يجب أن تكون الوسادة مناسبة لعمرهم وحجمهم، وعادةً ما يمكن استخدام الوسادة بدءًا من سن الثالثة أو الرابعة، ولكن يجب الحرص على اختيار وسادة مناسبة لعمرهم ومرحلة نموهم.

إذا كنت تعاني من مشاكل في العنق أو الظهر، فيفضل استشارة طبيب أو متخصص في علاج العظام للحصول على توجيهات محددة حول اختيار الوسادة المناسبة.

لمعرفة رأي الأخصائي تابعوا الفيديو: