صفحات الكتب أصبحت ملاذًا آمنًا لهذا الطفل الغزي .. ما قصّته؟ - فيديو

أهم الأخبار

صفحات الكتب أصبحت ملاذًا آمنًا لهذا الطفل الغزي .. ما قصّته؟ - فيديو

 

  • عبدالله يحلم بمكتبته الخاصة رغم دمار الحرب
  • يحلم أنا يعود لحياته الطبيعية لكتبه ومكتبته يقرأ ويتعلم ويمارس حقوقه الطبيعية 
 

من قلب مخيمات النّزوح في رفح، يروي أحد الأطفال الغزيين قصّته وحُلمه الذي يتمثل بالعودة لحياته الطبيعية لكتبه ومكتبته، لحقوقه البسيطة التي يتحلى بها أي طفل آخر غيره.

عبدالله رامي أبو سلطان، طفلٌ غزي عُمره 15 عامًا، يعشق الكتابة وقراءة الروايات والكُتب، يعتبر العلم والمعرفة ملاذه الوحيد في زمن الحروب والنزوح.

يروي قصة نزوحه وعائلته بكل ألم، حيث تعرض منزلهم وشارعهم للاستهداف، مما دفعهم للنزوح جنوبًا إلى رفح.

يجد عبدالله السلام والهدوء في عالم الكتب والروايات، حيث تصبح صفحات الكتب ملاذًا آمنًا يحلم فيه بالعودة لحياته الطبيعية.

هذا الطفل يرى أنّ الكتب تساعده في التغلب على ألم الحرب، وتدعمه في اللحظات الصعبة.

التفاصيل بالفيديو: