لا يجوز الاعتماد على كُل المعلومات الطّبية الموجودة على الإنترنت، فبعضها لا يكون صحيحًا أو موثوقًا، إذ تبيّن أنّ عدد كبير من مواقع الإنترنت تنقل المعلومة المغلوطة وتنشرها بدون أن يراها خبير.
قال الدّكتور رامي محافظة أنّ هُناك أشخاص لديهم وسواس من المرض ويبحثون باستمرار عن المعلومات الطّبية التي تتعلق بالأمراض على الإنترنت، ويتمسّكون بأي معلومة يقرأونها دون التأكّد من موثوقيتها أو صحّتها، وهذا الأمر سيُضر بنفسيتهم ويُشعرهم بأنّهم مرضى وفقًا للمعلومات التي قرأوها.
وأضاف أنّ إحدى الدراسات بيّنت أنّ أقل من ثلث الأشخاص الذين يبحثون عن المعلومات الطبية في الإنترنت يتمكّنون من الحُصول على المعلومة الصحيحة الموثوقة.
وللحُصول على المعلومات الطبية الموثوقة لا بُد من البحث عنها في المواقع الآتية:
إقرأ أيضاً: السّجائر الإلكترونية دول تتجه لمنعها بسبب مخاطرها الصحيّة