هُناك شخص واحد من كُل 3 يُعاني من قُصر النّظر، وتُعزى حالات قُصر النّظر إلى نظام الحياة المُتبّع، والذي يتمثّل بالجُلوس مُطولًا أمام الشاشات، ولعب الأطفال على الأجهزة اللوحية مُطولًا.
كما أنّ قُصر النّظر يرتبط بمشاكل القرنية المخروطية، أو قد يحدُث بسبب الماء البيضاء على العين.
ومن أعراض قُصر النّظر:
إقرأ أيضاً: المحتوى الصحي على الإنترنت كيف أجد المعلومة الموثوقة
أشار أخصّائي العُيون "د. محمود البطاينة" إلى أنّ الفحص الدّوري للعيون والكشف المُبكر مُهم جدًا للسيطرة على مُشكلة قصر النّظر قبل أن تتفاقم.
تثبت مشاكل النّظر بعد عُمر الـ 18، لذلك لا تُجرى عمليّات تصحيح النّظر إلّا بعد عُمر الـ 18.
إقرأ أيضاً: خلايا كامنة في العين تُعطي الأمل باستعادة البصر