تشير دراسة علمية حديثة إلى تأثيرات إيجابية ملموسة للعمل عن بعد بعد مرور أكثر من 3 سنوات على جائحة كورونا.
من خلال تحليل البيانات واستبيانات الموظفين وأصحاب الشركات، تبين أن النظام المدمج في العمل أو العمل عن بعد له تأثيرات إيجابية على العديد من الجوانب.
تضمنت هذه النتائج تحسين مستوى التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية، وزيادة الإنتاجية وتقليل التوتر في العمل.
بالإضافة إلى ذلك، ساهمت هذه النماذج في توفير التكاليف التشغيلية للشركات وزيادة التواصل والتعاون بين الموظفين.
إن تلك النتائج تعزز فهمنا للفوائد المستدامة للعمل عن بعد وتشجع الشركات على استمرار تبني هذا النهج المستقبلي.
ظاهرة الأضواء الملونة الخاطفة في السماء ستتكرر هذا العام .. لماذا؟
اللعب كعلاج: كيف يساهم اللعب في تحسين سلوك الأطفال؟ - فيديو
امسك أعصابك اليوووم يا مولود الحووت .. توقعات الأبراج لليوم 17 مايو
الفنانة برواس حسين تُعلن معركتها مع مرض السرطان وتناشد الدعاء