في قطاع غزة، حيث يشكل الأطفال أكثر من نصف السكان، تشهَد العائلات رُعبًا ملموسًا كُل ثانيةٍ ودقيقة، جرّاء القصف العنيف من قِبل الاحتلال الاسرائيلي، ويقول بعض العائلات: "ننام معًا كي نموت معًا".
تجمع الحرب بين أفراد العائلات في لحظات الخطر والقصف العنيف، تقول إحدى الصّحفيات، لقد تركت وظيفتي خلال الحرب حتّى أبقى بجوار أطفالي.
وأضافت: "بيتي في حي الرمال تضرر بشكل كبير، منذ أيام نزحت عنه إلى بيت أخي حيث تبيت ثلاث عائلات معًا. عندما يشتد القصف، يبدأ الأطفال بالتشهد، عند اشتداد القصف أقوم بجمع الأطفال وأحاول أن ألهيهم باللعب معًا مع أني نفسي بحاجة لمن يهدأ روعي خلال القصف ويساعدني نفسيًا، نحاول التغلب على الوضع بالقول للأطفال: إنها أزمة وستمر وإن الله معنا".
هذه القصص تكشف عن قوة وإصرار أهالي غزة، الذين يتجاوزون التحديات ويبنون أملًا لأطفالهم رغم الظروف الصعبة التي تحيط بهم.
28 نيسان .. العيد الثلاثون لميلاد سمو الأميرة رجوة الحُسين
تحليل السلوكيات المرورية في الأردن: خطوات نحو تحسين الوضع المروري - فيديو
من التعليم الجامعي لتعليم اليوغا وصناعة الشموع الصديقة للبيئة - فيديو
معلومات مهمة حول الغش والاحتيال بالطرق الالكترونية - فيديو