الطفولة فترة حيوية تشكل الأساس لتكوين شخصيتنا وأسلوب تعاملنا مع العالم من حولنا.
تظهر الصدمات الطفولية كظواهر تأثيرية تُشكّل ذاكرة الفرد وتنعكس على تفاعلاته العاطفية في المستقبل. إذا لم يتم التعامل بفعالية مع هذه الصدمات، قد تؤثر سلباً على العلاقات العاطفية في الحياة البالغة.
الأحداث الصعبة في الطفولة، مثل التجارب العائلية الصعبة أو فقدان الرعاية الوالدية، قد تتسبب في تلويث تجارب العلاقات العاطفية في الحياة الكبيرة.
فقد يعاني الأفراد من ضعف في بناء الثقة، وصعوبات في التفاعل الاجتماعي، مما يعكس تأثيرًا سلبيًا على علاقاتهم العاطفية.
للمزيد، تابعوا الفيديو: