"الحاجة أم الاختراع"، جملة مختزلة لما يعانيه أهالي القطاع، في ظل الحرب المشتدة منذ نحو شهرين، في الوقت الذي يسجلن النساء أروع الأمثلة في التضحية والفداء.
هنا في القطاع، سيدات لم يستسلمن للألم والتجويع والقهر، فارتأين على بذل الممكن من أجل "العيش الكريم"، دون اكتراث للقصف المسيطر على المشهد.
إقرأ أيضاً: نازحة غزية تنجب 4 توائم في إحدى مراكز الإيواء بدير البلح
وفي الصورة، فلسطينية تصنع الخبز في رفح، لأفراد عائلتها، بعد نزوحهم، غير آبهة للبرد القارس، أو لشظايا متناثرة.
وأمام هذه الصورة تنحني الجباه إكراما لسيدات لا يزلن يُسجلن قصصا نفاخر بها العالم، وليسمع العالم.
خارج الخيمة، تضع وعاء لصنع الخبز عل ذلك يسد رمق جوعها وجوع صغارها، الذين ينتظرون ما يُدفئ أجسادهم من برد الجوع غير المحتمل.
القطاع المحاصر لا يزال تحت وطأة الألم الذي يعصف بالحزن المخيم على أرواح في أجساد اعياها التعب.
28 نيسان .. العيد الثلاثون لميلاد سمو الأميرة رجوة الحُسين
تحليل السلوكيات المرورية في الأردن: خطوات نحو تحسين الوضع المروري - فيديو
من التعليم الجامعي لتعليم اليوغا وصناعة الشموع الصديقة للبيئة - فيديو
معلومات مهمة حول الغش والاحتيال بالطرق الالكترونية - فيديو