في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الأهالي في قطاع غزة نتيجةً للقصف المستمر، تُحاول الشّابة الغزية منة الله حمودة أن ترسم البسمة على وُجوه الأطفال النازحين.
مِنة الله، فنانة تشكيلية من غزّة، نازحة من منطقة الشمال إلى مدرسة إيواء في دير البلح، لم تستسلم للظروف الصعبة، بل قررت استخدام هوايتها في الفن كوسيلة لنقل الأمل والفرح إلى قلوب الأطفال.
ترسم منّة على وجوه الأطفال رُسوماتٍ تحمل رسائل الأمل والصمود، محاولةً إلهاء الصغار عن الرعب الذي يحيط بهم يوميًا.
تتحدث منة عن رغبتها في إيصال صوتها وصوت أطفال غزة إلى العالم خلال هذه الفترة الصعبة، وتعتبر أعمالها الفنية وسيلة للتعبير عن الأمل في السلام والطمأنينة، وتدعو العالم إلى الوقوف بجانب الأطفال الذين يعيشون تحت هذا الظلم الشديد.
View this post on Instagram
28 نيسان .. العيد الثلاثون لميلاد سمو الأميرة رجوة الحُسين
تحليل السلوكيات المرورية في الأردن: خطوات نحو تحسين الوضع المروري - فيديو
من التعليم الجامعي لتعليم اليوغا وصناعة الشموع الصديقة للبيئة - فيديو
معلومات مهمة حول الغش والاحتيال بالطرق الالكترونية - فيديو