من الجميل أن يكون هناك إرادة للحياة، رغم حرب تستنزف الأرواح، ورغم قسوة المشاهد، ورغم ظلام دامس.
جميل أن تحول الطريق المحفوف بالركام، مكانا تخفي عبره الآلام والأحزان، بألعاب الطفولة، علها تحيي السعادة لصغار القطاع.
فلسطيني في مخيم رفح للاجئين، افترش مكانا خاويا في أحد شوارع القطاع، وحوله إلى مكان لبيع الكرات الملونة، لصغار حُرموا اللعب، وحرموا السعادة، إلا أنهم لم يحرموا من وطنهم رغم آلات القهر الغاشمة.
رسالة واضحة مفادها بأن القطاع لا بد أن يستجيب له القدر، ولا بد لقيده أن ينكسر، ولا بد للآلام أن تندثر، ولا بد للحياة أن نتعود، وإن شُغلت السماء بالصواريخ.
من هنا، ستنطلق الأحلام وتتحول إلى حقيقة، وسيعود الصغار يلعبون في مروج وطنهم، ويتحدثون عن بطولات سجلتها المقاومة.
28 نيسان .. العيد الثلاثون لميلاد سمو الأميرة رجوة الحُسين
تحليل السلوكيات المرورية في الأردن: خطوات نحو تحسين الوضع المروري - فيديو
من التعليم الجامعي لتعليم اليوغا وصناعة الشموع الصديقة للبيئة - فيديو
معلومات مهمة حول الغش والاحتيال بالطرق الالكترونية - فيديو