السبب الأول: ينتشر الفيروس في غير موطنه
السبب الثاني: في 2003 عندما انتشر في الولايات المتحدة الأمريكية، بالرغم اسمه جدري القردة،
احضروا فئران من غامبيا، أنه غير معروف سبب انتشاره
السبب الثالث: عندما ذكرت وزارة الصحة البريطانية، أنه له علاقة بالشواذ جنسياً والمثليين، وتاريخ الإيدز بدء من القرود وفي أفريقيا ثم انتشر في أنحاء العالم.
السبب الرابع: ما قالته روسيا في مجلس الأمن، أن هناك مختبرات بيولوجية في أنحاء العالم، هل هو فيروس جاء فعلاً من أفريقيا، أم تم تسريبه من أحد المختبرات
السبب الخامس: أن العالم لم يتفىء يخرج من الكورونا، فلديه حساسية لأي وباء
هو يتشابه جداً مع الجدري الموجود معنا، ولكن أقل فتكاً منه، منتشر في العالم ولم تسجل بناء عليه وفيات، سجل 100 وفاة، وفي من يتوفى بوسط أفريقيا بهذا الفيروس
الفيروس في فترة ظهور المرض، وأن هناك طفح يظهر على الجلد فبالإمكان معرفة أنه موجود على عكس الكورونا، وهذه تحدد كثيراً الفيروس
لقاح الجدري الذي أخذه معظم سكان العالم، يحمي بشكل كبير من الإصابة به.
سرعة انتشاره أنه ملاصق بشكل كبير، قد ينتقل بالتنفس ولكن تلاصق بشكل كبير
على عكس الكورونا
لمن أصيب بالجدري كيفية علاجه؟
خارج أفريقيا لم تسجل حالة وفاة، مدة الإصابة 3 أسابيع، ونعمل على الفيروسات
فترة حضانة المرض
قبل ما تظهر الأعراض، هي مشابهة للكورونا بضعة أيام، ولكن هناك تميزه
- تضخم في الغدد اللمفاوية
- هناك خوف على الأطفال من الإصابة
ينصح الدكتور وزارة الصحة بالتعاون من وزارات الصحة في الكونغو وزئير لمعرفة أساليب العلاج لهذا المرض، لحماية الأردن والكثيرين.
حالياً كون هذا الفيروس لم يعدّ موجوداً، هل سيتم إعادة إعطاء تلقيح الجدري من جديد؟
وطالما أنه في العالم عدد الحالات أقل من 130 حالة؟ لكن لا مانع من أن يكون في هناك استعداد للأسوء، ونتمنى الأفضل لنا، هو ليس سريع العدوى ولا سريع الإنتشار ولكن الاحتياط واجب
لا داعي للهلع والأطباء لدينا أكفاء بما فيه الكفاية لرصد مدى الخطورة لدينا، وهي ضعيفة جداً لدينا في الأردن، وتقريباً لا يوجد خطورة
والتعامل معه يكون كما التعامل مع جدري الماء، ينتقل من الرذاذ.