الدّراسة الجماعية تكون فعالة أكثر إذا كانت مبينة على خُطة وأهداف
تُقسم أنماط التعلم والمُذاكرة عُمومًا إلى نوعين، الأول هو طريقة الدّراسة الفردية، والتي يدرس بها الطالب لوحده دون مُشاركة أو مُساعدة أحد زملائه أو أصدقائه، والثاني هو طريقة الدّراسة الاجتماعية أو الجماعية، بحيث يجلس الطّلبة مُجتمعين مع بعضهم البعض ليدرسوا ويتشاركوا فهم المواد معًا.