
مهارة الإصغاء .. سبيل نجاح المُوظف وتفوّقه في عمله
نشر :
منذ سنة| اخر تحديث :
منذ سنة|
- الإصغاء من المهارات الضروريّة للشخصية
- كيف يمكنك تطوير تواصلك مع الإدارة والزملاء في العمل؟
الإصغاء مهارة شخصية هامة جدًا ومطلوبة، إذ يجب توافرها عند كُل موظف، وهُناك فرق شاسع ما بين "السمع" و "الإصغاء"، فهُما ليسا وجهان لعُملة واحدة، سنوضّح الفرق آتيًا:
- السّمع: نشاط طبيعي بدون أي جُهد (يُمكن للشخص أن يستمع للآخرين أثناء شروده).
- الإصغاء: نشاط يتضمّن بذل جُهد واضح (الاستماع بفهم وتركيز).
إقرأ أيضاً: كيف تترك انطباعًا جيدًا لدى من تقابله؟
ما علاقة الإصغاء بالتّطور والنجاح الوظيفي؟
- مهارات الإصغاء السّبب الرئيسي لبناء الثقة والعلاقات الناجحة مع الآخرين.
- الإصغاء يُساعد على فهم المشاكل وحلها بشكلٍ أسرع.
- الإصغاء واليقظة الذهنية يقيان الموظف من الوقوع في مشكلة كثرة التشتت أثناء أي نقاش وبالتالي سيستطيع الموظف أن يُركّز أكثر في عمله ويعمَل على إكمال المطلوب منه بدون أي تشتت.
- المُستمِع الجيد ناجح ومُنجز ويتطور بسهولة.