يتدفق السياح من كل أنحاء العالم إلى حقول الخزامى (اللافندر) في جنوب شرق فرنسا، لالتقاط صور وسط هذه النبتة الجبلية التي تعاني تحت وطأة احترار المناخ.
وغالبًا ما يأتي السياح لالتقاط صور الزفاف في سط أزهار اللافندر البنفسجية الخلابة.
لكن مع تجاوز درجات الحرارة في نهاية يوليو 30 درجة مئوية بشكل يومي، أصبح السياح يتراجعون عن فكرة التقاط الصور في حقول الخزامى.
لحُسن الحظ أنّ حقول الخزامى لا زالت صامدة ولم تجف أو تتضرر بسبب الحر، حتّى وإن لم يكُن هناك زيارات مكثفة من السياح بسبب الحر سيبقى منظر الحقول جذابًا للعالم كله!