عاش الدكتور عبد الرحمن عطالله لحظات من الصدمة والألم عندما اكتشف أن جثة والده كانت من بين جثث الشهداء التي وصلت إلى مستشفى الشفاء في قطاع غزة.
بعد أن تلقى نداءً عاجلًا بوصول جثمان والده إلى المشفى، هرع الدكتور عطالله إلى هناك، حيث كان يعمل كطبيب. وفيما كان يأمل في أن يكون والده بخير، وجد نفسه في صدمة عميقة عند رؤية والده بين الجثث القادمة من مناطق تعرضت لقصف الاحتلال.
التفاصيل في الفيديو:
View this post on Instagram