في مشهد يعكس حالة من البساطة والفرح بالرّغم من المآسي التي تحدُث في القِطاع، يجتمع الأطفال المُتواجدون في مدرسة لإيواء النازحين للعب معًا في إحدى الحفر التي شكّلها دمار الصّواريخ والقصف المُستمر على القطاع.
من كان يظُن بأنّ هذه الحفرة التي تُعبر عن الخراب تحولت إلى ملجأ للطفولة البريئة في زمن انعدام الإنسانيّة وانتهاك حقوق الطّفل.
التفاصيل بالفيديو:
View this post on Instagram