تمت عملية اغتيال الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح والصحفي مصطفى ثريا على يد الاحتلال بعد قصف سيارتهم في رفح.
تجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يفقد فيها الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح أحد أبنائه، حيث شن الاحتلال غارات جوية في 25 تشرين الأول/أكتوبر، استهدفت منزل الدحدوح وأسفرت عن استشهاد أفراد عائلته، بما في ذلك زوجته وابنه وابنته، جراء الهجمات الجوية على منازلهم.
وهذا آخر ما نشره على حسابه في إنستغرام: