الدجالون الرقميون أصبحوا تهديدًا متزايدًا في عصر التكنولوجيا الرقمية، حيث يسعون إلى تحقيق مكاسب غير مشروعة عبر الإنترنت.
يتلاعبون بالضحايا من خلال تقنيات احتيال وابتزاز متقدمة، سواءً عبر البريد الإلكتروني، أو وسائل التواصل الاجتماعي، أو المواقع الإلكترونية المزيفة.
يستخدمون تكنولوجيا التلاعب النفسي والاحتيال الإلكتروني لخداع الأفراد والحصول على معلومات حساسة أو فرض الابتزاز عليهم.
تتسبب جرائم الاحتيال الرقمي في آثار سلبية كبيرة على الأفراد والمجتمعات، منها فقدان المال، وانتهاكات الخصوصية، والتأثير النفسي الذي قد يكون طويل الأمد.
لذلك، شهدت القوانين في الأردن تطورًا لمواجهة هذه التحديات، حيث تم تحديث التشريعات لتضمن مكافحة الاحتيال الرقمي والابتزاز بشكل فعّال.
التفاصيل بالفيديو: