اكتشف مربو الأغنام في بريطانيا أنّ استخدام مزيلات رائحة العرق البشرية قادرة على تهدئة أكباشهم، وذلك بهدف تقليل عدوانيتهم وتحسين أوضاع القطيع.
يبدو أن المزيل يخفي أثر الهرمونات التي تجعل الكباش عدوانية تجاه بعضها البعض، مما يقلل من تنافسهم داخل القطيع ويحسن التفاعل بينهم.
وهذا الحل قضى على المعارك داخل القطيع تمامًا، ويشير مربو الأغنام إلى أنهم بدؤوا في استخدام هذه الطريقة لأغراض أخرى أيضًا، حيث يستخدمون نفس النوع من مزيلات العرق لإقناع الأغنام بتبنّي الحملان المهجورة.
حيث يربك استخدام رذاذ الجسم الحيوانات ويجعلها تعتقد أن الحملان أبناءها.