أصدرت الصين، في تاريخ 21 أبريل أطلسًا جيولوجيًا للقمر، وهو الأول من نوعه في العالم.
يوفر الأطلس بيانات أساسية تعتبر بمثابة مفتاح للاستكشافات المستقبلية والأبحاث القمرية، ويتضمن الأطلس مجموعة من الخرائط الجيولوجية، متوفرة باللغتين الصينية والإنجليزية.
ويحمل الأطلس الجيولوجي للقمر أهمية كبيرة لدراسة تطور القمر، واختيار المواقع المستقبلية لمحطات الأبحاث القمرية، واستغلال الموارد القمرية.
كما أنه يمكن أن يساعدنا على فهم أفضل للأرض والكواكب الأخرى في النظام الشمسي، مثل المريخ.