في لحظة تعكس حزن وألم الحياة في ظل الأوضاع الصعبة، وثقت هذه الصغيرة الغزية، لحظة استعدادها وعائلتها للخروج من منزلهم في غزة إلى رفح، حاملةً ألعابها الصغيرة.
رغم صغر سنها، إلّا أنّ عُيونها وكلماتها تروي قصة حزينة جدًا، ومشهدها يعتصر له القلب وهي تحتضن دميتها صغيرة وتحمل حقيبة تحمل متعلقاتها الشخصية وبعض ألعابها المفضلة.
وجهها يعكس حالة من الحزن والأسف، كما تكون عيناها مليئتين بالدموع.
التفاصيل بالفيديو:
View this post on Instagram